نــســايــم الــنــوبــه
center]العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 829894
ادارة المنتدي العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 103798
نــســايــم الــنــوبــه
center]العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 829894
ادارة المنتدي العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم 103798
نــســايــم الــنــوبــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
زائرا الكريم نورت منتدى نــســايــم الــنــوبــه اذا المنتدى نال اعجابك فياريت تقوم بالتسجيل وتنور المنتدى تحياتي للجميع

اللهم انصر النوبة واهلك من يريد بهم مكروها

نرحب بالاعضاء الجدد راجية الرحمن و ‏<مرتضى متوكل على جسين بيرم   و   هيثم بيرم/> فمرحب بكم ونتمنى  انا يقضي  اجمل الاوقات في نــســايــم الــنــوبــه
نــســايــم الــنــوبــه يرحب بكم ويتمنى لكم زيارة سعيدة
جاري العمل على تتطوير منتدى نــســايـــم الــنــوبــه
منتدديات نسايم النوبه على الفيس بوك
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مأكولاتنا النوبيه الجميله
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 28, 2011 9:32 am من طرف رانيــــــا

» كلمات تخالف العقيدة
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 7:13 pm من طرف الفراشة

» قيام الليل سمو للروح وتحقيق لخشية القلب
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 5:46 pm من طرف الفراشة

» برعاية الله سأبدأ
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالجمعة أبريل 15, 2011 8:33 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

» حان وقت الإنتفاضة النوبية
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالسبت فبراير 12, 2011 6:01 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

» يا مبارك .. الشهداء فى الطريق اليك
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالجمعة فبراير 11, 2011 1:47 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

» فكرة القاعدة الشعبية النوبية
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 10, 2010 3:16 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

» شكاوى الحاج عبد السيد ( المختفى )
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 2:53 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

» أتمنى أن أسمع صوتك ياحاج عبد السيد
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 2:12 am من طرف جمال السيد عبد الحميد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رحلة النسيان
شخصيه هامه
شخصيه هامه
رحلة النسيان


عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 07/09/2009

العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم Empty
مُساهمةموضوع: العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم   العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 14, 2009 1:57 am

ما زاد الله به عبداً إلا عزاً
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم


من أجمل الاخلاق التي يمكن ان نتحلى بها في هذه العشر الأواخر ونحن على ابواب توديع شهر المغفرة والرحمة العفو ويكمن سر هذا الخلق في الرحمة، فإن الرحمة في قلب العبد تجعله يعفو عمَّن أساء إليه أو ظلمه، ولا يوقع به العقوبة عند القدرة عليه، وإذا فعل العبد ذلك كان أهلاً لعفو الله عنه. يقول الله تعالى: {وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} النور:22.

وقد نزلت هذه الآية عندما حلف أبو بكر رضي الله عنه ألا ينفق على مِسْطَح لأنه من الذين اشتركوا في إشاعة خبر الإفك عن عائشة رضي الله عنها، وقد كان الحلف عقوبة من الصديق لمسْطَح، فأرشد الله إلى العفو بقوله: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا}.

ثم ألمح الله في آخر الآية إلى أن من يعفو عمَّن يسيء إليه فإن الله يعفو عنه: { أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ}.

وقد ورد عن الصديق رضي الله عنه أنه قال: «بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديًا يوم القيامة فينادي: مَن كان له عند الله شيء فليقم، فيقوم أهل العفو، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس».

العفو سمة الصالحين

وان سلامة صدرِ المرء من الغشَ وخُلوّ نفسِه من نزعةِ الانتصار للنَّفس والتشَفِّي لحظوظِها لهي سِمَة المؤمن الصالح الهيّن اللَّيِّن الذي لا غلَّ فيه ولا حسَد، يؤثر حقَّ الآخرين على حقِّه، ويعلم أنَّ الحياةَ دارُ ممرٍّ وليسَت دار مَقرٍّ؛ إذ ما حاجةُ الدنيا في مفهومه إن لم تكُن موصِلَةً إلى الآخرة؛ بل ما قيمةُ عيشِ المرء على هذه البسيطة وهو يَكنِزُ في قلبه حبَّ الذات والغِلظة والفَظاظَة و يُفرِزُ بين الحين والآخر ما يؤكِّد من خلالِه قَسوَةَ قلبِه وضيق عَطَنه؟!

ما أكثَرَ الذين يبحَثون عن مصادرِ العزِّة وسبُلها والتنقيب عنها يمنةً ويَسرةً والتطلُّع إلى الاصطباغِ بها أو بشيءٍ منها مهما بلَغ الجَهدُ في تحصيلها، مع كثرَتِها وتنوُّع ضُروبها، غيرَ أنَّ ثمَّةَ مصدرًا عظيمًا من مصادرِ العزَّة يغفل عنه جلُّ النّاس مع سهولَتِه وقلَّة المؤونةِ في تحصيله دون إجلابٍ عليه بخيلٍ ولا رَجلٍ؛ إنما مفتاحُه شيءٌ من قوَّةِ الإرادة وزمِّ النفسِ عن استِتمامِ حظوظها واستيفاءِ كلِّ حقوقِها، يتمثَّل هذا المفتاحُ في تصفِيَة القلب من شواغلِ حظوظ الذّات وحبِّ الأخذ دون الإعطاءِ.

هذه العزّةُ برمَّتها يمكِن تحصيلُها في ولوجِ المرء بابَ العفو والصَّفح والتسامح والمغفرة، فطِيبُ النفس وحسنُ الظنّ بالآخرين وقَبول الاعتذار وإقالةُ العثرة وكَظم الغيظ والعفوُ عن الناس كلُّ ذلك يعَدّ من أهمِّ ما حضَّ عليه الإسلام في تعامُل المسلمين مع بعضِهم البعض. ومَن كانت هذه صفَته فهو خليقٌ بأن يكونَ من أهل العزَّة والرفعة؛ لأنَّ النبيَّ قال: «ما نقَصَت صدقةٌ من مالٍ، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلاَّ عِزًّا، وما تواضَعَ أحدٌ للهِ إلا رفعَه» رواه مسلم، وفي لفظٍ لأحمد: «ما مِن عبدٍ ظُلِمَ بمظلمةٍ فيُغضِي عنها لله إلاَّ أعزَّه الله تعالى بها ونصَره». فهذِه هي العِزَّة يا باغيَ العزة، وهذه هي الرِّفعة يا من تنشُدُها.

عزة في الدنيا والآخرة

إنها رِفعة وعِزّة في الدنيا والآخرة، كيف لا وقد وعد الله المتَّصفِين بها بقولِه:{ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ}آل عمران:133، 134. والكاظِمونَ الغيظَ ـ عباد الله ـ هم الذين لا يُعْمِلون غضَبَهم في الناس، بل يكفّون عنهم شرَّهم، ويحتسِبون ذلك عند الله عز وجل، أمّا العافون عن الناس فهم الذين يعفونَ عمَّن ظلمَهم في أنفسهم، فلا يبقَى في أنفِسهم موجِدَة على أحدٍ. ومن كانت هذه سجيَّته فليبشِر بمحبَّةِ الله له حيث بلَغَ مقامًا من مقاماتِ الإحسان، وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ [آل عمران:134]. ألا إنَّ مَن أحسن فقد أحبَّه الله، ومن أحبَّه الله غفَر له ورحمه، إِنَّ رَحْمةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ المُحْسِنِينَ [الأعراف:56].

العفو شِعار الصالحين الأنقِيَاء ذوِي الحِلم والأناة والنّفس الرضيّة؛ لأنَّ التنازلَ عن الحقِّ نوعُ إيثارٍ للآجلِ على العاجل وبسطٍ لخُلُقٍ نقيٍّ تقيٍّ ينفُذ بقوّةٍ إلى شِغاف قلوب الآخرين، فلا يملِكون أمامه إلا إبداءَ نظرةِ إجلالٍ وإكبار لمن هذه صفتُه وهذا ديدَنُه.

الدعوة بالأخلاق الحميدة

إن الإسلام يريد من أبنائه أن يكونوا دعاةً للإسلام بأخلاقهم الحميدة من أجل ذلك وجههم إلى العفو حتى عن الكافرين إن أساءوا على المستوى الشخصي: {قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} الجاثـية:14.

ولقد كان تعامل المسلمين بهذه الأخلاق السامية مع غير المسلمين سببًا لإسلام كثير منهم، وأسوة المسلمين في هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: «كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيًا من الأنبياء ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) «.

إن تربية الإسلام لأبنائه على هذا المعنى العظيم السامي هي التي جعلت عمر بن الخطاب يقول: «كل أمتي مني في حِلٍّ».

ونفس المعنى نستشعره في كلمات ابن مسعود رضي الله عنه حين جلس في السوق يشتري طعامًا، فلما أراد أن يدفع الدراهم وجدها قد سُرقت، فجعل الناس يدعون على من أخذها، فقال عبد الله بن مسعود: «اللهم إن كان حمله على أخذها حاجة فبارك له فيها، وإن كان حملته جراءة على الذنب فاجعله آخر ذنوبه».

العفو دليل كرم النفس

إن الذي يجود بالعفو عبدٌ كرمت عليه نفسه، وعلت همته وعظم حلمه وصبره، وقد قيل: «عليكم بالحلم والاحتمال حتى تمكنكم الفرصة، فإذا أمكنتكم فعليكم بالصفح والإفضال».

إن العفو هو خلق الأقوياء الذين إذا قدروا وأمكنهم الله ممن أساء إليهم عفوا.

قال الإمام البخاري رحمه الله: باب الانتصار من الظالم لقوله تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ} قال إبراهيم النخعي: كانوا يكرهون أن يستذلوا فإذا قدروا عفوا.

وقد بشر الرسول صلى الله وسلم عليه رجلا بالجنة في ثلاثة أيام متتالية، وليس له زيادة صلاة ولا زيادة صيام ولا زيادة صدقة، وهو لا يتنفل بالقيام كثيرا ولا بالصلاة كثيرا، ولكنه بشر بالجنة وهو يسمع.

فلما تقصى ابن عمر رضي الله عنه ذلك وجد أنه لا ينام حتى يعفو عن الناس كلهم يقول : اللهم إني قد تصدقت بعرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني.

فالمسلم يكون هينا لينا سمحا تقيا، سهلا عفوا قريبا إلى الناس، متوددا إليهم، باذلا لهم، ناصحا لهم، ملتمسا لهم الأعذار في جميع تصرفاتهم نحوه، ويقول إذا صدر منهم ما يغضبه: هذا من الشيطان وليس منهم بل الشيطان هو الذي نزغ بهم، وهو الذي شجعهم على ذلك.

ومن حاول أن يربي نفسه على هذه العبادة عاش مستريحاً، ينام ويستيقظ وهو في راحة. يقول الإمام ابن القيم : (يا ابن ادم.. إن بينك وبين الله خطايا وذنوب لا يعلمها الا هو، وإنك تحب أن يغفرها لك الله، فإذا أحببت أن يغفرها لك فاغفر أنت لعباده، وأن أحببت أن يعفوها عنك فاعف أنت عن عباده، فإنما الجزاء من جنس العمل... تعفو هنا يعفو هناك، تنتقم هنا ينتقم هناك تطالب بالحق هنا يطالب بالحق هناك).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العفو طيب النفس وكظم الغيظ وعظم الحلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحلم أم الواقع أيهما تفضل ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نــســايــم الــنــوبــه :: .•:*¨`*:•. المنتدى الاسلامى.•:*¨`*:• :: شهر رمضان-
انتقل الى: